هل تشعرين بالألم أثناء الجماع؟ هل تتراجع لديك الرغبة الجنسية بشكل مفاجئ؟ هل تنتابك بعد ذلك موجة من الإحباط؟ لا تخافي! إنّه الجفاف المهبلي الذي يؤرق الكثير من النساء. فإذا كنت إحدى هؤلاء، نقترح عليك هذه الحلول.
أقيمي العلاقة الحميمة بانتظام
فهذا يحفز عملية الترطيب المهبلي لديك. لماذا؟ لأنّ عملية الجماع تؤدي إلى تغذية أغشية المهبل بمواد دهنية وبروتينات وفيتامينات تساهم في مكافحة جفافها. وقد أشارت دراسة أجريت حديثاً إلى أنّ النساء اللواتي يُقمن العلاقة الحميمة مرتين أسبوعياً أو أكثر يتمتعنّ بمستوى ترطيب مهبلي جيّد.
تجنبي الضغط النفسي
أظهرت دراسة أجريت في العام 2003 أن 39% من النساء اللواتي يعانين من الجفاف المهبلي يشعرن بالضغط النفسي قبل خوضهنّ العلاقة الحميمة، ما يعني تراجع الرغبة لديهنّ. والنتيجة: عدم قدرة حواف المهبل على اكتساب الرطوبة اللازمة وبالتالي الشعور بالألم أثناء الجماع. والآن إليك هذه النصيحة المهمة: من الأفضل أن تحصلي على الوقت اللازم لتتمكني من خوض التجربة الحميمة بنجاح ومن الضروري ألا تشعري بالذنب في حال كنت تعانين من الجفاف المهبلي.
نظفي... بلطف!
من المهم ألا يتخطى عدد مرّات التنظيف المهبلي اليومي العدد 2 وإلا فإن المبالغة في هذا السياق قد تؤدي إلى إحداث خلل في توازن البيئة المهبلية. أما النصيحة الأفضل التي يمكننا أن نقدّمها لك في هذا الإطار فهي أن تستخدمي منتجات خاصّة تحافظ على نسبة حموضة هذه المنطقة. وتجدر الإشارة إلى أن دراسة أميركية أجريت في العام 2002 أظهرت أن عملية الاغتسال المهبلي تؤدي إلى القضاء على البكتيريا التي تحمي البيئة المهبلية من هجمات الميكروبات. وإليك هذه النصيحة الأخيرة: لا تضعي أيّ نوع من أنواع العطور على المنطقة المهبلية وتجنبي أيضاً استخدام المحارم المعطّرة.
إحذري الأدوية
فبعضها قد يؤدي إلى حدوث الجفاف المهبلي. ونذكر في هذا السياق الأدوية المضادة لارتفاع ضغط الدم وللاكتئاب وللحساسية. إذاً، تعرّفي إلى دوائك جيداً قبل أن تتناوليه: إذا كان استهلاكه يسبب حدوث الجفاف الفموي، فهذا يعني أيضاً أنّه يؤثر بالطريقة نفسها على أغشية الجسم كافة. في هذه الحالة، لا بدّ لك من استشارة الطبيب.
إلجئي إلى الحلول النباتية
بالفعل، يمكنك أن تستخدمي الصويا، الميرمية، الكتان وغير ذلك من النباتات الغنية بالفيتو أستروجين، أي المادة الهرمونية التي تحفز عملية الترطيب المهبلي. وقد أشارت دراسة أجريت في العام 2003 من قبل باحثين بريطانيين إلى أن نبات النفل الأحمر يساعد أيضاً على الحدّ من الجفاف الحميم. لكن انتبهي: عليك استشارة الطبيب قبل لجوئك إلى هذا الحل كي تتجنبي أيّ آثار جانبية قد تترتب على ذلك.
فهذا يحفز عملية الترطيب المهبلي لديك. لماذا؟ لأنّ عملية الجماع تؤدي إلى تغذية أغشية المهبل بمواد دهنية وبروتينات وفيتامينات تساهم في مكافحة جفافها. وقد أشارت دراسة أجريت حديثاً إلى أنّ النساء اللواتي يُقمن العلاقة الحميمة مرتين أسبوعياً أو أكثر يتمتعنّ بمستوى ترطيب مهبلي جيّد.
تجنبي الضغط النفسي
أظهرت دراسة أجريت في العام 2003 أن 39% من النساء اللواتي يعانين من الجفاف المهبلي يشعرن بالضغط النفسي قبل خوضهنّ العلاقة الحميمة، ما يعني تراجع الرغبة لديهنّ. والنتيجة: عدم قدرة حواف المهبل على اكتساب الرطوبة اللازمة وبالتالي الشعور بالألم أثناء الجماع. والآن إليك هذه النصيحة المهمة: من الأفضل أن تحصلي على الوقت اللازم لتتمكني من خوض التجربة الحميمة بنجاح ومن الضروري ألا تشعري بالذنب في حال كنت تعانين من الجفاف المهبلي.
نظفي... بلطف!
من المهم ألا يتخطى عدد مرّات التنظيف المهبلي اليومي العدد 2 وإلا فإن المبالغة في هذا السياق قد تؤدي إلى إحداث خلل في توازن البيئة المهبلية. أما النصيحة الأفضل التي يمكننا أن نقدّمها لك في هذا الإطار فهي أن تستخدمي منتجات خاصّة تحافظ على نسبة حموضة هذه المنطقة. وتجدر الإشارة إلى أن دراسة أميركية أجريت في العام 2002 أظهرت أن عملية الاغتسال المهبلي تؤدي إلى القضاء على البكتيريا التي تحمي البيئة المهبلية من هجمات الميكروبات. وإليك هذه النصيحة الأخيرة: لا تضعي أيّ نوع من أنواع العطور على المنطقة المهبلية وتجنبي أيضاً استخدام المحارم المعطّرة.
إحذري الأدوية
فبعضها قد يؤدي إلى حدوث الجفاف المهبلي. ونذكر في هذا السياق الأدوية المضادة لارتفاع ضغط الدم وللاكتئاب وللحساسية. إذاً، تعرّفي إلى دوائك جيداً قبل أن تتناوليه: إذا كان استهلاكه يسبب حدوث الجفاف الفموي، فهذا يعني أيضاً أنّه يؤثر بالطريقة نفسها على أغشية الجسم كافة. في هذه الحالة، لا بدّ لك من استشارة الطبيب.
إلجئي إلى الحلول النباتية
بالفعل، يمكنك أن تستخدمي الصويا، الميرمية، الكتان وغير ذلك من النباتات الغنية بالفيتو أستروجين، أي المادة الهرمونية التي تحفز عملية الترطيب المهبلي. وقد أشارت دراسة أجريت في العام 2003 من قبل باحثين بريطانيين إلى أن نبات النفل الأحمر يساعد أيضاً على الحدّ من الجفاف الحميم. لكن انتبهي: عليك استشارة الطبيب قبل لجوئك إلى هذا الحل كي تتجنبي أيّ آثار جانبية قد تترتب على ذلك.
البوابة