في إيطاليا، يشرف الجيش حاليا على زراعة القنب ولكن للإستخدام الطبي.
في أحد المختبرات في محافظة فلورنسا، يجري الباحثون تجارب على أنواع جديدة من القنب التي يمكنها النموحتى مع القليل من الضوء والماء.
كميات كبيرة من القنب تنموهنا بهدف الحد من واردات الماريجوانا الطبية.
يقول جيوكوندو سانتوني، المشرف على وحدة زرع القنب في فلورنسا :” نريد أن نجعل هذا الدواء متوفرا في نهاية العام بكمية 100 كيلوجرام تقريبا، وهي ضعف الكمية التي نستوردها بانتظام من هولندا.”
في أحد المختبرات في محافظة فلورنسا، يجري الباحثون تجارب على أنواع جديدة من القنب التي يمكنها النموحتى مع القليل من الضوء والماء.
كميات كبيرة من القنب تنموهنا بهدف الحد من واردات الماريجوانا الطبية.
يقول جيوكوندو سانتوني، المشرف على وحدة زرع القنب في فلورنسا :” نريد أن نجعل هذا الدواء متوفرا في نهاية العام بكمية 100 كيلوجرام تقريبا، وهي ضعف الكمية التي نستوردها بانتظام من هولندا.”
منذ العام 2007، التجأ المرضى الإيطاليون قانونيا، إلى استخدام الماريجوانا للتخفيف من أمراضهم مثل السرطان والتصلب والأمراض المزمنة.
ماركو تارنيلي هو صيدلي يبيع الماريجوانا الهولندية منذ العام 2013.
يقول:“في العام الماضي، ارتفع الطلب، ماخلق مشكلتين، الأولى هي أنه لا يوجد ما يكفي من القنب للجميع، والثاني هو أن الأطباء لم يفهموا بعد أن القنب قانوني ويمكن وصفه للمريض أو أن الأمر غيرمألوف لديهم، فلا يصفوه للمرضى”.
هذا المريضة تعاني من الجيوب الأنفية منذ سنوات. الأطباء وصفوا لها مسكنات عديدة.
تقول:“جربت كل أدوية العالم، لدرجة أني أصبح في غيبوبة أحيانا وأصاب بالهلوسة في الليل..حتى اكتشفت أنه يمكنني أن استخدم القنب. خفّت معاناتي بشكل كبيرولكن المشكلة هي التكلفة العالية للقنب.”
العلاج يكلف ثلاثمئة دولار شهريا للحصول على خمسة وعشرين ملليترا من زيت القنب المستورد.
بفضل هدا الإنتاج المحلي كبير، سيساعد الجيش الإيطالي في تخفيف آلام المرضى بتكلفة أقل.
بفضل هدا الإنتاج المحلي كبير، سيساعد الجيش الإيطالي في تخفيف آلام المرضى بتكلفة أقل.
euronews